نعم ... هكذا ودعتني "بنيتي" الفاضلة أم بسام
نعم … بهذه الأسطر والكلمات الرقيقة والصادرة من القلب، ودعتني الطيبة أم بسام
هي التي عرفتها أولاً باسمٍ ذي المعاني ( نور الهدى )
بعد بضع ساعات من يوم الأحد الواقع في 21 أيلول 2014
قضيناها معًا في بيروت.
"بنيتي"
كما تُحبي أن أناديك
قولك الصادق هذا، والنابع من القلب بأنه
أصبح لك أهل في بيروت إنه شرف أعتز به كثيرًا.
بورك بك وبعائلتك الكريمة
"عمك الطيوب" هكذا أحببتِ وصفي
أبو هيثم
أضف تعليق:
0 comments:
إرسال تعليق