قالت:
© الوداع عمي الطيب
وأنا أقول:
مبتدئًا كلامي بالصفة التي تُحب أن أناديها بها
أما أنا فلن أقول وداعًا
فعندما تعارفنا، لم يخطر في بالنا أننا سنلتقي يومًا
ومضت الأيام مسرعة إلى أن جاءك القرار بالرحيل إلى الجزائر
وكان للوصول إليها، لا بد من محطة في بيروت
وهكذا كان .. فالتقيتُ بك وبزوجك الكريم و"السنافر" الحلوين
لهذا أنا لن أقول ودعًا "بنيتي"
وإنما سأقول بلساني الذي يُعبر عمَّا في قلبي:
إلى لقاء آخر يجمعنا على الخير بإذن الله
والله تعالى وحده يعلم متى وكيف وأين سيكون اللقاء.
بورك بك وبعائلتك الكريمة
أبو هيثم
أضف تعليق:
0 comments:
إرسال تعليق