هذا شيخنا العالم العامل، الذي خدم دين الله ما يقارب مائة عام
ثم خرج منها لا يملك
درهمًا ولا دينارًا، هذا المتوكل المحتسب الزَّاهد
الذي كان همُّهُ تعليم الخير وإرشاد
النَّاس إلى الخير وطاعة الرحمن
ولم يطلب من الدنيا إلا عملاً صالحًا .. عاش غريبًا
ومات غريبًا
رحمك الله يا سيدي الشيخ
عبد الله الهرري العبدري رحمة واسعة، وحشرني في زمرتك يوم القيامة.
لكم مني أرقُّ التَّحيات
وأعطرها
وإلى أن نلتقي على الخير
دائمًا
أترككم بحمى الرحمن
أبو هيثم
أضف تعليق:
0 comments:
إرسال تعليق