من أقوال السّادة العلماء...
إنْ
أرادَ وطلبَ منك أحد أبويكَ أمرًا هو:
﴿عدم الخروج من البيْت بدون إذْنهِ﴾
فإنْ كانَ خروجك يُسبِّبُ
لأبيكَ أو لأمّكَ
غمًّا شديدًا... عِنْدئذٍ:
﴿لا يجوز لك الخروج بدون الإذن!!﴾
بل
يكون خروجك معصية من الكبائر!
فـ درجة المعْصيةِ في خروجك، هي على حسَبِ الإيذاءِ الذي يحصل
لأبيكَ أو لأمكَ، أو للاثنينِ معًا!!؟؟
رضي الله عن أولادي، وألهمهم الثّبات على الطَّاعة.
لكم منّي أرقّ التّحيات وأعطرها
وإلى أن نلتقي على الخير دائمًا
أترككم بحمى الرحمن
وكتب أبو هيثم، السبت 26 تشرين الأول 2019
أضف تعليق:
0 comments:
إرسال تعليق