المتابعون

الأحدث

القائمة

مع ابني هيثم في بيت أخي مأمون بدمشق _ الشام

سبحان الله العظيم .. تمر بنا الأيام مُسرعة ونحن نتقلب في هذه
الحياة المتعبة، ليجد الواحد منّا نفسه فجأةً .. وقد غزاهُ الشّيْبُ ..
وتغير حال ابنه من "ولد" يأخذُ الأبُ بيدهِ ليقطع به الطريق .. إلى
"شابٍ" يمشي قرب والده ليقطع معه الطريق!! هذا ابني هيثم، ربي
يحفظه ويحفظ لكم أولادكم من كل سوء، ولأن النِّظر إلى الصورة
لحظة التقاطها، من نحو (( 7 سنوات )) مختلفٌ تمامًا عن النظر إليها
الآن!! ففي حينه كانت رؤيتها أقل من عادية .. سبحان الله .. أمَّا
النَّظر إليها الآن، وبعد مرور كل تلك السنين، لها وقْعٌ مختلف
و"نكهة" مُغايرة لتلك اللحظة التي أُخِذت فيها اللقطة بدمشق في
بيت أخي "مأمون" يوم الاثنين بتاريخ 25 آب 2008
وإلى أن نلتقي على الخير دائمًا
أترككم بحمى الرحمن

أبو هيثم

شارك هذا المحتوى على:

واتساب

أبو هيثم الجنَّان

أهلًا بكم في «مدونتي» التي تحتوي على مواضيع مختلفة، منها الدّينية والاجتماعية، وخواطر وقصص مختلفة، وغيرها مثلها، مُتمنيًا أن تنال إعجابكم، لكم مني أنا محمد الجنَّان، أرقّ التّحيات وأعطرها، وإلى أن نلتقي على الخير دائمًا، أترككم بحمى الرحمن «أبو هيثم»

أضف تعليق:

0 comments: