حين أبكاني ابني طه ردًا على منشوري المعنون (( أولادي أقماري الثلاثة ))

أولًا: يكفيني فخرًا وجود اسمي في مدونتك ثانيًا: أسال الله تعالى، بأن لا يُحقّق لكَ أمنيّتكَ الأخيرة، مع العلم بأن الأعمار بيد لله، فإن سبقتني.. فتأكّد أنَّ لكَ منّي الكثير من الهدايا... سأخبركَ بسرٍ حبيبي: أنا أتقصّد في هذه الأيام أن أساعد كل أصدقائي بدفن أقربائهم وخاصةً آبائهم، وأُذكّرهم بزيارتهم، وأصطحبهم بالزيارة…   أولًا وأكيد.. طلبًا للأجر من الله، ولكي يصتحبوني أصدقائي إن تكاسلتُ أنا في الزيارة. ثانيًا.. عندما أخسر أبي!! وأيُّ أبٍ هذا!!؟؟ لأنني حين أقول: أنا ابن "أبو هيثم" يكون الرَّد: أبوك #بطل… فأشعر بالفخر والاعتزاز الكبيرين... أمَّا في حياتك… الله يرزقني لأُسْعدك ولأعوّض لكَ ما حَرمْتَ نفسكَ منهُ من أجلي ولأجل إخوتي. حبيبي… الله يُطوّل بعمرك وتبقى زينة المنزل.